صورة جثة الشاب المغدور محمدو ولد برو رحمه الله مؤثرة ومؤلمة، نعتذر عن نشرها لبشاعتها، بل إنها جريمة لا يضاهيها سوى إجرام "داعش" فهل سيتم القبض على الجناة وهل نتوقع لهم جزاء من جنس الجريمة مثل الإعدام شنقا في ميدان عام لعل ذلك يردع بقية المجرمين الذين يمكن أن يلجئوا لمثل هذه الجرائم لسرقة أموال المواطنين والاعتداء على أرواحهم